الفصل 12
"ماذا فعلوا بك! أنا آسف يا حبيبتي!" قال الأمير آيدن بنبرة حزينة وهو ينظر إلى حالة رفيقته. خلع سترته ولفها حول رفيقته المصابة التي كانت تحدق فيه بعينين واسعتين. جذبها نحوه، وحماها بذراعه التي لفها حولها. كان دفء جسده مريحًا لها. صوته كان يبدو قلقًا، لكن أليس هو من أمر محاربيه بالقبض عليها؟ فكرت في نف...
Chapters
1. مقدمة
2. الفصل 1
3. الفصل 2
4. الفصل 3
5. الفصل 4
6. الفصل 5
7. الفصل 6
8. الفصل 7
9. الفصل 8
10. الفصل 9
11. الفصل 10
12. الفصل 11
13. الفصل 12
14. الفصل 13
15. الفصل 14
16. الفصل 15
17. الفصل 16
18. الفصل 17
19. الفصل 18
20. الفصل 19
21. الفصل 20
22. الفصل 21
23. الفصل 22
24. الفصل 23
25. الفصل 24
26. الفصل 25
27. الفصل 26
28. الفصل 27
29. الفصل 28
30. الفصل 29
31. الفصل 30
32. الفصل 31
33. الفصل 32
34. الفصل 33
35. الفصل 34
36. الفصل 35
37. الفصل 36
38. الفصل 37
39. الفصل 38
40. الفصل 39
41. الفصل 40
42. الفصل 41
43. الفصل 42
44. الفصل 43
45. الفصل 44
46. الفصل 45
47. الفصل 46
48. الفصل 47
49. الفصل 48
50. الفصل 49
51. الفصل 50
52. الفصل 51
53. الفصل 52
54. الفصل 53
55. الفصل 54
56. الفصل 55
57. الفصل 56
58. الفصل 57
59. الفصل 58
60. الفصل 59
61. الفصل 60
62. الفصل 61
63. الفصل 62
64. الفصل 63
65. الفصل 64
66. الفصل 65
67. الفصل 66
68. الفصل 67
69. الفصل 68
70. الفصل 69
71. الفصل 70
72. الفصل 71
73. الفصل 72
74. الفصل 73
75. الفصل 74
76. الفصل 75
77. الفصل 76
78. الفصل 77
79. الفصل 78
80. الفصل 79
81. الفصل 80
82. الفصل 81
83. الفصل 82
84. الفصل 83
85. الفصل 84
86. الفصل 85
87. الفصل 86
88. الفصل 87
89. الفصل 88
90. الفصل 89
91. الفصل 90
92. الفصل 91
93. الفصل 92
94. الفصل 93
95. الفصل 94
96. الفصل 95
97. الفصل 96
98. الفصل 97
99. الفصل 98
100. الفصل 99
101. الفصل 100
Zoom out
Zoom in
